vendredi, novembre 30, 2007 

Peut-on parler d'un ami américain ?


Libellés : ,

 

ANNAPOLIS



Libellés : , ,

 

Al-arabia en Hébreu


Libellés : ,

samedi, novembre 24, 2007 

FORZA


jeudi, novembre 22, 2007 

عندما تصبح كرة القدم جهادا في سبيل الله

عجيب أمرنا وغريب هو حالنا ففي الوقت الذي يستميت فيه حكامنا للسلام مع من إغتصب أرضا عربية إسلامية فيها مدينة مقدسة عليها أقيم المسجد الأقصى نجد إعلامنا و مسؤولينا الرياضيين يتحدثون عن الكرة وكأنها معركة لتحرير الوطن ....لقد خرست مدافعنا و أطلق العنان لإعلامنا الرياضي ليعوض صمت المدافع ...ما أجدني أرى إلا أن كرة القدم أشعلت التعصب و الكراهية بين أبناء الوطن الواحد ...بل حتى بين الأشقاء و ليس لقاء النجم التونسي و الأهلي المصري عنا ببعيد...شاهدنا هيجان جماهير الأهلي وزاد إعلامهم الطين بلة....لماذا هذا كله ؟ لماذا أصبحنا بلداء إلى هذه الدرجة حتى تزيد الكرة الفرقة فينا ؟ بل لماذا التهويل و التعضيم لكرة القدم وهي لا شيء بل هي أتفه من أن تكون شيئا...شاهدنا ما حصل بعد لقاء النجم الساحلي و النادي الإفريقي فتأكدت من أن كرة القدم تهدم ولا تبني والمثير للسخرية هي تلك التعاليق الصادرة من هنا وهناك فأحد المتعصبين للأهلي علق على تكسر الكأس بعد الدفع والجذب بأن الله يمهل ولا يهمل ....و كتب أحد المتعصبين للنجم فقال بأن النصر من عند الله يؤتيه من يشاء....وأقول لا حول ولا قوة إلا بالله ....هذه هي كرة القدم عندنا صارت جهادا والجهاد صار إرهابا و صار الحق باطلا وأضحى الباطل حقا و تركنا اللب و إنغمسنا في قشور الأمور فكان حقا علينا أن نكون في ذيل الأمم

Libellés :

jeudi, novembre 15, 2007 

Bush.....Fall Down







Libellés : , ,

dimanche, novembre 11, 2007 

أناشد الجميع إحترام الدستور


بما أن الجميع أصبح يناشد فإني أريد بدوري أن أناشد كل من يناشد أن يتحدث بإسمه هو
لاغير وأن يبرز لنا الأسباب الموضوعية التي دفعته للمناشدة.....مسكين كل من غيب عقله وآثر مصالحه الشخصية ممتهنا التطبيل الأعمى
بما أن دوام الحال من المحال وأن الموت محيط بالإنسان لا مفر منه فإني أتسائل عن الشعارات والبيانات والأعداد التي سيرفعها من سيمسك بالرئاسة من بعد هذا....فالتغيير جاء والحكم الحالي رشيد والبلاد في تنمية مستديمة والفقر في أقل مستوياته والتعددية واقع ملموس وحقوق الإنسان ثابت من ثوابت الدولة والتظامن سمة الوطن و كل شيء عال العال فماذا سيقول اللاحقون ؟ سؤال حيرني .....ربما سيكتفون بالتصفيق

mercredi, novembre 07, 2007 

إحتفالنا بتخلفنا

مبروك لتونس لأنها وبعد عشرون سنة كاملة من الحكم الرشيد إستطاعت أن تحقق ما لا يحصى ولا يعد من الإنجازات ....تعرفون لمن يعود الفضل في هذا كله ؟ ....صحيت هذا كله تحقق بفضل "حكمة" الرئيس ...يعني فقط حكمة شخص واحد هي من فعل هذا ...والغريب أنه مازالت "هذه الحكمة" تستطيع أن تفعل المزيد ....تو هذا كلام معقول ؟؟....تو سياسة دولة هل يستطيع شخص بمفرده أن يسطرها ؟ حتى لو كان بحكمة لقمان ....في بالي يبطى شوية
هذا كلام للإستهلاك الإعلامي وللتطبيل لا غير....أنا على يقين أنو مهما بلغت قدرة الإنسان الفكرية فهو يخطئ ويصيب والخطأ في حد ذاته نتيجة عمل لأن من لايعمل لا يخطأ ....مع هذا تجد الزعماء يستنكفون عن الإعتراف بأخطائهم وهو ما يتنافى مع حكمتهم المزعومة.
الواضح للجميع هو أن سياسة الدولة هي مسؤولية الحكومة والحكومة متكونة من أحزاب والحزب ينتخب حسب برنامجه السياسي الذي يطرحه أمام الشعب....وعليه فإن النجاح أو الفشل هو يعود للحزب ككل وليس لشخص بعينه ...أعجب لمن يريد أن ينسب لنفسه النجاح فقط وينسى أو هو يتناسى ما قدمه باقي الوزراء و الموظفون بالوزارات.....وحتى أبسط موظف في الدولة يساهم ولو بشيء بسيط في إنجاح سياسة الدولة فلماذا نلغي كل هؤلاء ولا نتغنى ولا نزمر ونطبل إلا لشخص واحد ....لماذا نسمح لأنفسنا بالنفاق ..هل يفعل ذلك كل من يريد البقاء في منصبه لأن بقائه مرهون ببقاء رئيسه ورئيسه مرهون ببقاء الزعيم والزعيم يريد البقاء مادامت السماوات والأرض.....في حين أن البقاء من عدمه مرهون بالنتائج المتحصل عليها والشعب هو المخول من خلال الإنتخاب بإبقاء هؤلاء أو تغييرهم.
يبدو أن للسلطة بريقا و جاذبية ومن حصل عليها أفتتن بها وصار كل همه الحفاظ عليها أيا كانت الوسيلة.
ما يؤسف حقا هو إنخراط المثقفين في سياسة التطبيل والتزمير متخلين عن دورهم في تنوير العقول وتوضيح الأمور و إعطاء كل ذي حق حقه فمن أصاب قيل له أصبت ومن أخطأ قيل له أخطأت.....لكن الجشع والطمع غلب المبادئ والأخلاق.
إن الإحتافالات بعشرينية التغيير لم تزدني إلا قناعة بأننا لازلنا نتاجر في مصلحة الوطن زد على ذلك الأموال الطائلة من أموال الشعب التى تنفق هكذا بلا رقيب ولا حسيب ومن أجل التطبيل والتهريج لا غير وكأن من واجبنا العرفان لما فعله الزعيم لنا وليس من واجب الدولة خدمة مواطنييها والسهر على الدفع بالتنمية إلى الأمام....فهو واجب فمن قام به كان أهلا لمنصبه ومن تقاعس عن القيام بواجباته كان لزاما عليه أن يحاسب ويترك مكانه لشخص مناسب....لكن ما نرى ونسمع إنما يوحي بعكس ذلك إذ صار من واجبنا تمجيد الزعيم والتغني بحكمته التي أنقذتنا و جعلت حياتنا جنة ونعيما.....سبحانك ربي إن هذا إفك عظيم

Libellés : , ,

mardi, novembre 06, 2007 

Le sacré numéro


dimanche, novembre 04, 2007 

حاكم مسكين وشعب مستبد

مسكين هو هذا المواطن العربي في كل مكان.....دائما ما يتردد على سمعنا مثل هذا الكلام...لا بل لا تكاد تجد منتدى عربي واحد لم تقرأ فيه تعليقا على الحال المتردي للمواطن العربي.
مع ذلك لا أستطيع أن أمنع نفسي من الدهشة لما ذهب إليه الكثير...سبب دهشتي بسيط إذ كيف يستوي أن يقال عن المواطن مسكين في حين أننا من دون الخلق لنا حكام وملوك ورؤساء حكماء, عقلاء, أذكياء لا يكادون أن يخطؤوا ولهم بصيرة ونظر وهم لا يهنأ لهم بال ولا يجدون راحة النوم إلا في خدمة شعوبهم ولو كان على حساب راحتهم وصحتهم حتى أن الواحد منهم لا يمانع من الإستمرار في خدمة شعبه ولو أصابه المرض أو وهن العظم منه وإشتعل الرأس شيبا....تأمل معي...ألا ترى أن لنا أمراء مؤمنون وليس أميرا واحدا...هناك في الأردن أمير وهناك في أقصى المغرب أمير آخر و بينهما أخ عقيد عقد العزم على أن لا يترك أمر شعبه إلا أن يحاط به أو أن تصيبه مصيبة الموت....كيف بعد هذا نقول ما نقول وهم هؤلاء قادتنا يضحون بالغالي والنفيس من أجنا......ثم هل قرأت أو سمعت أو رأيت أحد منهم يخطئ أو يفسد؟ أبدا فهم من ماء الحكمة إرتووا ومن فتنة الفساد سلموا ....بعبارة واحدة هم أشباه إلاه
إذا نحن سبب كل بلية نحن لا نكاد نفقه شيئا بل نحن قصر ولا نستحق لا حقوق و لا هم يحزنون
نحن عالة على حكامنا.....فل نلتمس الصفح والعفو منهم فهم أولياء أمورنا ولا معنى لوجودنا إذا غابوا عنا

Libellés :